أخبار عاجلة

محب غبور يكتب: النفاق والتضليل من قناه النيل لنصابة الجالية بتدعيم من وزيرة الهجرة

محب غبور يكتب: النفاق والتضليل من قناه النيل لنصابة الجالية بتدعيم من وزيرة الهجرة
محب غبور يكتب: النفاق والتضليل من قناه النيل لنصابة الجالية بتدعيم من وزيرة الهجرة

---------------------------------------------------------------------

وزيرة الهجرة تخون القسم وعملها وتعمل لصالح اجندات بالخارج

-------------------------------------------------------------------

نداء للرئيس بايقاف هذه المهزله وتدعيم المراه ليس على حساب سمعه دوله وجاليه بها كوادر مميزه

-----------------------------------------------------------------------

 

 

ساعرض على حضراتكم فيديو وحلقه مدعمه بالصور من برنامج الجيل الثانى على قناه النيل الثقافيه والاعلاميه هبه فهمى اعداد روناء المصرى واخراج يسر فلاوكس يظهر مدى التعريض الذى اصبح احدى سمات الاعلام المصرى واسضافه المحتالين والنصابين بامريكا وظهورهم المستمر عبر شاشات الدوله بتدعيم من وزيره الهجره رغم ان اساسيات العمل الاعلامى يتطلب التاكد من شخصيه الضيف الذى يتم استضافته فليس كل من يدعى مهن او مؤهلات يتم استضافته دون البحث والتدقيق من صحه هذه البيانات وهذا احد اهم صفات الاعلام اما ان تقدم المذيعه CV مملوء بالاكاذيب والمتناقضات لدرجه تشعرك انك امام قامه كبيره ودورها المؤثر فى تحديد هويه الجاليه العظيمه رغم ان ايمان وهمان نصابه متسوله على سلالم التايمز اسكوير مصابه بامراض الشهره والظهور احدى عاهات المجتمع المصرى فى نيويورك ولا احد يعلم عنها شيئا كما تدعى وظهورها الاعلامى المتكرر فى برنامج الستات ما تعرفش تكذب وبرنامج الجيل الثانى غير احتيالها على ابناء الجاليه رغم ما كتبت وبالمستندات دورها المسىء لمصر والجاليه غير ان الوزيره ودورها المشبوه فى تحسين صوره نصابه كذابه محتاله فهى جزء من المؤامره على المصريين بالولايات المتحده ففى خلال شهر يونيو الماضى قامت نصابه الجاليه ايمان وهمان وقت ازمه العالقين بوضع سيناريو ومخطط شيطانى للاستفاده من هذا الحدث استغلت فيه حاجه المصريين للعوده الى ارض الوطن وطرحت مبادره بإقامه رحله بالف دولار لراغبى العوده الى مصر بالاتفاق مع شركه وهميه ونشرت شروط السفر وبالتحرى والبحث تاكدت بما لايدع مجالا لشك بدايه عمل مشين ضحيته ابناء مصر ونجحت فى الكشف عنها وفضحها عبر السوشيال ميديا رغم انها حصلت على مبالغ طائله نقدا قدرت بمائه الف دولار اما من حصل عليها من كروت الائتمان استطاع ان يسترد امواله ، ادعت كذبا هذه النصابه انها منسقه الجاليه واحدى المكرمات فى مصر تستطيع بالتاء المربوطه بترشيح من السفير السابق احمد فاروق مع اربع سيدات اخريات رغم عدم توافر الشروط ارضاء لالحاحها وخروجها الهزلى فى استقبالات الرئيس بنيويورك هذه النصابه كانت على علاقه وطيده ببنت اخت زوجه محمد مرسى ومدعمه لمحمد لترشيح محمد مرسى مع ايات عرابى امام اللواء احمد شفيق ثم تايدها لحمدين صباحى ووقوفها امام القنصليه المصريه رافعه رايه التامر والتنديد بحكم العسكر بتاييد من احمد شديد احد كوادر الجماعه الارهابيه بالخارج ومساهمتها مع كوادر الاخوان فى رفع علم مصر يوم 28 يناير من كل عام نكابه فى مصر رغم عدم مشاركه المصريين فى هذا الحدث , بدات علاقتها مع وزيره العار والادعاء كذبا بمشاركتها فى العديد من المبادارات المصريه اما عن مشاركتها فى الانتخابات الرئاسيه والتعديلات الدستوريه فقط لتحسين صورتها وانتمائها للجماعه الارهابيه فلم يكن لها دور نهائيا غير انها احدى ابناء الجاليه من حقها تتواجد داخل القنصليه لتستغل هذا الحدث لالتقاط الصور ونشرها لتحسين صورتها ، تدعى هذه النصابه فى حوارها التليفزيونى انها ساهمت فى تنشيط السياحه الدينيه ورحله العائله المقدسه من خلال وجودها مع شركه سياحه فاشله ولم تفعل او تقوم مع مسئولى الشركه باى رحله او عمل غير الهمبكه والظهور وهى مدينه لى عن اعلانات تم نشرها بجريده صوت بلادى ونصبوا على الجريده بمبلغ خمسه الاف دولار منذ ثلاث سنوات ، كما انها لم يكن لها دورا فى التسويق لشهادات بلادى الدولاريه كما تدعى وهى من لهثت وسعت لالتقاط صوره مع لاعب مصر الخلوق محمد صلاح الذى التقت صور عديده مع ابناء الجاليه ثم ناتى لنشر بعض من الاكاذيب التى تداولها الحديث مع التليفزيون المصرى وحصولها على درجات علميه اعلى من درجه الوزيره فهى حاصله على الاعداديه فقط ولم تعمل فى المجالات التى طرحتها فقد عملت جرسونه فى مقهى ليلى " على بابا " لمده سنتين واقامات علاقات مشبوهه تسبب فى اغلاق الملهى وتم فصلها ثم عملت فى محلات الفاست فود الى ان وصلت الى العمل فى احدى مصحات رعايه كبار المسنين لتنظيف وتطعيم المسننين وتم اغلاق المبنى بعد تفشى وباء كورونا لجات الى حيل كثيره وعديده للحصول على الاموال من رجال الاعمال بولايات مختلفه عبر السوشيال ميديا بغرض الصرف على رحلات الرئيس وشراء الصور والاعلام رغم ان هذه المهمات تصل مباشره من خلال مساهمه بعض من رجال الاعمال المصريين لانجاح رحله الرئيس وحسن استقباله ثم لجات بعد ذلك الى العمل فى احدى شركات تنظيف المنازل والمكاتب والمحلات وتم فصلها هذا بخلاف اداعائها كذبا باصابتها بمرض سرطان الرحم وتستجدى رجال العمال وعطفهم للحصول على اموال من اجل شراء الادويه وهى حاليه بدون عمل ومقيمه منذ فتره بمصر غير ان وزيره العار كانت ولا بد ان تقف خلف من ناصروها فى رحلاتها بامريكا والظهور الكاذب والتاكيد على شعبيتها اتجهت الى بعض رجال الاعمال فى نيويورك لمساعده هذه المتسوله بالدولارات نقدا وعينى بتحمل مصاريف السفر والاقامه والتنقل الى القاهره ونجحت الوزيره فى الترويج لها وتاليف كتاب باسم " على سلالم التايمز اسكوير " وفتحت لها ابواب المطابع للترويج لهذا العمل العبثى رغم جهلها من خلال بتكليف الوزيره لاحد صحافى مصر المتسولين والمرافق للوزيره فى مقرها عرضت فيه قصص كاذبه من وحى الخيال لسيدات يقمن بامريكا وطالبت بتحويله الى فيلم او مسلسل رغم ان قصه حياتها فيلم من واقع الحياه باسم " متسوله مصريه على سلالم التايمز السكوير " واخيرا ناتى الى الحدث الاهم فى C V عن اختيارها من افضل 30 شخصيه مؤثره عالميه ليستدل الستار عن سيناريوهات هزليه نجح الاعلام المصرى والوزيره فى لعب دور اقرب الى التعريض والضحك على عقول الشعب المصرى والجاليه المصريه بعمل دعايه لسيده نصابه محتاله متسوله ولما لا والرئيس عبد الفتاح السيسى اهتم ومازال يهتم بالمراه المصريه ونحن نؤيده وندعمه لما للمراه من دور كبير وعظيم لكن ان يصل الحال الى ما وصلنا اليه من افتراء وتدليس وخيانه ونصب وفبركه وهمبكه يسىء الى مصر وجاليه عظيمه بامريكا وان نقف مكتوفى الايدى اعتقد لابد من وقفه قد تكون قريبه او بعيده قبل ان تتسع الفجوه بين ابناء مصر بالخارج والوطن الام وتنكسر الجسور ونفقد الانتماء والهويه