بالأرقام.. ضحايا كورونا وآخر تطورات علاج الفيروس منذ ظهور الأزمة

بالأرقام.. ضحايا كورونا وآخر تطورات علاج الفيروس منذ ظهور الأزمة
بالأرقام.. ضحايا كورونا وآخر تطورات علاج الفيروس منذ ظهور الأزمة

عدة إحصائيات مهمة طرحت على الساحة المصرية بشأن وضع فيروس كورونا المستجد "كوفيد-19" في البلاد حسب ما أعلن عدد من المسئولين بوزارة الصحة وكذلك المؤسسات المختلفة بمصر.

وينتشر فيروس كورونا التاجي المستجد "كوفيد-19" في أغلب دول العالم ومنذ عدة أشهر استطاع أن يزعج كافة الحكومات التي لم تستطع الحد من انتشاره في بلادها، الأمر الذي أدى إلى أن يتحول الفيروس إلى وباء عالمي خلال الأشهر الأخيرة، وسط مساعي الدول لمواجهته.

وفيما يلي يرصد "الفجر" أبرز الأرقام بشأن فيروس كورونا بالبلاد، حسب ما أعلن المختصين:

عدد الحالات الذي تم تسجيلها في البلاد 83930 حالة من ضمنهم 25544 حالة تم شفاؤها.

بلغ عدد المتوفيين بفيروس كورونا بالبلاد حتى مساء الثلاثاء 4008 حالة.

أعداد الإصابات تواصل الانخفاض منذ حوالى 10 أيام ومنها 5 أيام انخفضت خلالها معدلات الإصابات اليومية إلى أقل من 1000 حالة.

 منذ 5 أيام تسجل البلاد أرقاما منخفضة للإصابات بفيروس كورونا.

نسبة إشغال أسرة الرعاية المركزة انخفضت من 85 إلى 60% بينما انخفضت نسبة الإشغال في مستشفيات العزل 90 إلى 60%

111 هو عدد المرضى الذين يستخدمون أجهزة التنفس الصناعي في جميع مستشفيات العزل التابعة للوزارة على مستوى الجمهورية.

200 هو عدد المرضى فى أسرة الرعاية المركزة حتى الثلاثاء.

14 يوما فاصلة تنتظر البلاد خلال الفترة الأخيرة للتأكد من استمرار تسجيل اصابات منخفضة وبالتالي التأكد من انتهاء الوباء بالبلاد.

ووزارة الصحة المصرية تعمل حاليا على إحتواء الفيروس بشكل كبير من خلال عدة إجراءات مختلفة على رأسها حملات التوعية بالإجراءات الوقائية وطرق زيادة المناعة ضد الفيروس، خاصة بعد تطبيق الحكومة خطة التعايش مع الوباء منذ أول يوليو الجاري.

وأكد مستشار الرئيس المصري لشؤون الصحة والوقاية، محمد عوض تاج الدين، مساء الثلاثاء، إن عدد الحالات تراجع والضغط على القطاع الصحي قل. هناك سيطرة على الموقف ولكن مازلنا في مرض وفيروس".

وأضاف أن الموقف في مصر فيما يتعلق بفيروس كورونا أفضل من الأسبوع الذي أعقب عيد الفطر المبارك، وتابع: "إذا ثبت عدد حالات الإصابة عند رقم محدد لمدة 5 أيام ومن ثم تراجع بعد ذلك نستطيع القول إن هناك منحنى للتراجع الكبير".

 

 

هذا الخبر منقول من الفجر