مقالات الصحف.. محمد أمين: أشياء لا تُشترى.. جلال دويدار يكتب: مصر.. قطر.. ومطاردة فلول الإرهاب الإخوانى.. فاروق جويدة يتساءل: من يشرع القوانين؟.. وجلال عارف: من الأزاريطة إلى الدوحة بناء آيل للسقوط


إعداد – أحمد سامح

ترصد "اليوم السابع"، للقراء الأعزاء، أبرز ما كتبه كبار الكتاب فى الصحف المصرية المختلفة، اليوم الأحد، حول العديد من القضايا والملفات الاجتماعية والسياسية والاقتصادية وغيرها، وكان أهمها اتفاقية تعيين الحدود البحرية بين مصر والسعودية، ومصير قطر بعد إجراءات دول الأربع

 

الأهرام

مرسى-عطا-الله

 

مرسى عطاالله يكتب: أخطاء الحساب السياسى لقطر!

 

يؤكد الكاتب أن الخلاف القائم بين غالبية الدول العربية ونظام الحكم فى الدوحة لا يمكن تسويته فى جلسة عرب سريعة، تختتم بقبلات متبادلة، لأن الأزمة هذه أسبابها متعلقة بخطر داهم اسمه الإرهاب تدعمه قطر ويهدد دول العالم كلها، موضحاً أن الخلاف يستوجب من قطر الاحتكام إلى العقل والعودة إلى الرشد وسرعة الانتباه إلى أنه ليس بمقدورها أن تواصل السباحة عكس التيار، بعد إجماع دولى على أن الوقت قد حان لكى توقف قطر دعمها وتمويلها للإرهاب المتورطة فيه منذ سنوات بعيدة.

فاروق جويدة
 

فاروق جويدة يكتب: من يشرع القوانين؟

 

وجه الكاتب تساؤله إلى أساتذة القانون حول أحقية عضو مجلس النواب تقديم مشروع قانون للمجلس دون علمه المسبق بأبسط قواعد القوانين، وكيفية تحولها إلى معركة إعلامية، رغم عدم عرضها على المجلس والانتهاء من مناقشتها، قائلا، "يستطيع د.على عبد العال رئيس المجلس أن يضع نهاية لهذه الاجتهادات، ويطالب الأعضاء ورؤساء اللجان بألا تعرض مشروعات القوانين على الرأى العام ووسائل الإعلام، إلا إذا عرضت على اللجنة المختصة، ووافقت عليها وقدمتها لرئيس المجلس".

 

الأخبار

جلال-دويدار
 

جلال دويدار يكتب: مصر.. قطر.. ومطاردة فلول الإرهاب الإخوانى

يؤكد الكاتب أن قائمة الإرهابيين التى تضمنها البيان الصادر عن مصر والمملكة السعودية والإمارات والبحرين يثبت ما توصلت إليه الدولة المصرية بشأن هذه العناصر التى تم إدانتها قضائياً بتهم الإرهاب والتآمر برعاية النظام الحاكم القطرى، مشدداً على أن مصر القيمة والتاريخ والتراث والمسئولية القومية والقيم والمبادئ ستظل دوماً سلاح الحق والحقيقة.

جلال عارف
 

جلال عارف يكتب: من الأزاريطة إلى الدوحة.. بناء آيل للسقوط!!

تحدث الكاتب عن أوجه التشابه بين البرج المائل فى حى "الأزاريطة" بالإسكندرية، والنظام القطرى المتهاوى فى الدوحة على شاطئ الخليج العربى، سواء فى فساد "المبتدى" أو فى سوء "الختام"، موضحاً أن برج الأزاريطة بسبب الفساد أقيم من 17 دوراً، رغم عدم تحمل البناء لأكثر من دورين، فيما تتشابه الدوحة فى ذلك، حيث إنها دويلة صغيرة ذات دور سياسى محدود، ولكن حكامها حاولوا كسب أدوار سياسية كبرى، من خلال تمويل الإرهاب لتقسيم دول عربية شقيقة وزعزعة أمنها.

 

المصرى اليوم

محمد-أمين
 

محمد أمين يكتب: أشياء لا تُشترى!

يؤكد الكاتب أن المال لا يمنه شراء المكانة أو السعادة أو التاريخ والجغرافيا، كما حاول أن يفعل أمير قطر الذى وضع نفسه فى موضع حرج أمام الدول العربية والعالم، بدعمه للإرهاب لتحقيق مكانة سياسية وإقليمية أكبر من حجمه، مشيراً إلى أن حكام قطر، رغم ضيق الحصار عليه، واستنجاده ببعض الدول لإنقاذه، لم يعترف بشكل نهائى بأخطائه ما يزيد من وطأة العقاب عليه، والتى ستصل لانتهاء حكم "تميم".

 

الشروق

عماد الدين حسين
 

عماد الدين حسين يكتب: انسوا "التسريبات".. المهم السياسات القطرية

علق الكاتب على الآراء التى صدرت من بعض الكتاب والسياسيين منتقدين قرار مصر بقطع العلاقات مع قطر، وتأكيدهم أن تصريحات أمير قطر لم تستلزم هذه القرارات والإجراءات ضد قطر من الدول العربية، مؤكداً أن تصريحات "تميم"، رغم التشكيك فى أنها مسربة ومفبركة، لم تكن العامل الأساسى فى قرار قطع العلاقات، ولكن السبب الرئيسى هو جوهر السياسات القطرية التى تتعارض مع مصالح بلدانهم منذ عام 1995، وتعاونها مع جماعات إرهابية تهدد الأمن القومى للدول العربية.

 

الوفد

وجدى زين الدين

وجدى زين الدين يكتب: ضياء رشوان والمهمة الصعبة

أعرب الكاتب عن سعادته بتولى الكاتب الصحفى ضياء رشوان مهام رئاسة الهيئة العامة للاستعلامات، لأنه رجل نشيط وله مواقف وطنية تشهد له فى أمور كثيرة، منذ أن كان نقيباً للصحفيين خلال المدة التى استمرت عامين، مؤكداً أن "رشوان" يحتاج إلى منطق جديد مختلف عما مضى، وعليه دور كبير فى استيعاب كل مشاكل الهيئة سواء فى الداخل أو الخارج.

مجدى سرحان
 

مجدى سرحان يكتب: تيران وصنافير وخيار الحسم

اعترض الكاتب على الرفض غير المبرر لمناقشة البرلمان اتفاقية تعيين الحدود بين مصر والسعودية، من قبل المنتمين للإخوان وأصحاب الحنجورية الثورية، لأن الرفض لم يأت من منطلق وطنى للدفاع عن سيادة الوطن عن كامل أراضيه، ولكنه من باب المزايدة بالقضية والاتجار السياسى بها، مؤكداً أن حملات التشويه والترهيب والتشكيك فى النواب وصفوة علماء مصر وقانونييها وساستها ومتخصصيها الذين عهد إليهم بحمل "الأمانة الثقيلة"، دليل قوى على ضعف موقف المعترضين.

اليوم السابع

دندراوى الهوارى
 

دندراوى الهوارى يكتب: بعد "تميم" الدور القادم على "أردوغان"!

يؤكد الكاتب أن تركيا سيكون دورها التالى بعد قطر، فى الإجراءات والقرارات التى صدرت من مصر والسعودية والبحرين والإمارات بقطع العلاقات وفرض العقوبات، لأن الدولتين تدعمان العناصر والجماعات الإرهابية وتوفر لهم الغطاء السياسى والملاذات الآمنة، مشيراً إلى أن الدولتين تتشابهان أيضاً فى توثيق علاقتهما مع ألد أعداء الأمة العربية "إسرائيل وإيران"، كما لعبتا دور كبيراً فى هدم سوريا والعراق واليمن وليبيا.

 

 

هذا الخبر منقول من اليوم السابع