"الأخبار" اللبنانية عاهرة على سرير نصر الله.. الصحيفة متورطة فى "غسيل أموال".. إبراهيم الأمين رأس حربة فى دعم مشروع إيران وينسق مع الإسرائيلى عزمى بشارة.. شعار رئيس التحرير "نمارس الدعارة الإعلامية لمن يدفع"

"الأخبار" اللبنانية عاهرة على سرير نصر الله.. الصحيفة متورطة فى "غسيل أموال".. إبراهيم الأمين رأس حربة فى دعم مشروع إيران وينسق مع الإسرائيلى عزمى بشارة.. شعار رئيس التحرير "نمارس الدعارة الإعلامية لمن يدفع"
"الأخبار" اللبنانية عاهرة على سرير نصر الله.. الصحيفة متورطة فى "غسيل أموال".. إبراهيم الأمين رأس حربة فى دعم مشروع إيران وينسق مع الإسرائيلى عزمى بشارة.. شعار رئيس التحرير "نمارس الدعارة الإعلامية لمن يدفع"

لا تختلف صحيفة "الأخبار" اللبنانية عن إعلام قطر الطائفى، فكلاهما يروجان للأفكار والتيارات الطائفية والمذهبية، خاصة الصيحفة البيروتية التى اختارت الدفاع عن حزب الله الإرهابى والترويج للأفكار الطائفية والفصائل الشيعية التى تسببت فى دخول المنطقة صراعا طائفيا ليس له نهاية.

 

خلعت صحيفة "الأخبار" ثوبها كمنصة إعلامية لبنانية وارتدت "قميص العهر" تلبية لرغبة ممولها سواء المخابرات الإيرانية أو حسن نصر الله الذى طالب الصحيفة بدعم المشروع الإيرانى الطائفى فى المنطقة عبر شعارات مضللة حول المقاومة ودعم القضية، وتطور الخط التحريرى للجريدة حتى وصل إلى حد الارتماء على سرير طهران تلبية لشهوات ونزوات نظام الملالى فى المنطقة العربية.

 

الصحيفة اللبنانية التى تدعى المهنية ارتمت فى أحضان نظام بشار الأسد وسخرت أقلام محرريها لدعم النظام السورى ودعم تواجد ميليشيات طائفية شيعية دمرت الدولة السورية ومقدرتها وتغاضيها عن الرايات الصفراء والسوداء والحمراء التى رفعتها تلك الميليشيات على الأراضى السورية، ولم تتدخر الصحيفة العاهرة جهدا فى تعزيز الانقسام الفلسطينى الداخلى بين حركتى فتح وحماس بذريعة دعم المقاومة، واستقطبت عبر "الدعارة الصحفية" التى تمارسها عدداً من الفصائل الفلسطينية لاستخدامها كورقة فى يد حزب الله اللبنانى الراعى الرئيسى لعهر جريدة الأخبار التى تلعب على وتر الحزبية والانقسام لتحقيق مصالح إيران فى المتاجرة بالقضية الفلسطينية.

 

ويلجأ حزب الله الإرهابى لغسل أمواله القذرة الملطخة بدماء العرب فى جريدة الأخبار التى تستخدم أقذر السبل لاستمرار ممارسة دورها التخريبى فى الفوضى ودعم "عمامة طهران" القذرة فى المنطقة والترويج لمشروع الهلال الشيعى فى المنطقة، ودأبت الصحيفة على فتح النار على الدول العربية خدمة لطهران التى تسند إلى أحد أبرز عاهرات الصحافة اللبنانية مهام التخريب وبث الفرقة بين الشعوى العربية.

 

ولم تخلو جريدة الأخبار من الممارسات المشبوهة والابتزاز الذى يتم بحق الصحفيات التى تطلب منهم الصحيفة ممارسة دور قذر ومشبوه ترفض أى سيدة شريفة ممارسته لتصنيفه فى إطار الدعارة الإعلامية، ويطالب رئيس تحرير الجريدة عدد من محررات الجريدة التنازل على أبسط مبادئ وقواعد المهنية الصحفية لتنفيذ أجندة طهران وخدمة مشروع مرشد الإرهاب الإيرانى رأس الأفعى وسبب الدمار والخراب فى منطقتنا العربية.

 

وعرفت الأخبار اللبنانية بدورها فى نشر الرذيلة بين العرب بدعم حقوق المثليين فى الدول العربية والمطالبة بتشريع قوانين تسمح بممارسة المثلية الجنسية فى مجتمعاتنا العربية، وهو المشروع الإيرانى الذى يقوده حزب الله لتدمير قيم الدول العربية لصالح مشروعها، وخدمة للهلال الشيعى عبر اتباع نهج الممنوع مرغوب وهو نفس نهج قناة الجزيرة القطرية التى لا تختلف عن الأخبار فى العهر الإعلامى والصحفى.

 

ودأب المدعو إبراهيم الأمين الذى يترأس تحرير صحيفة الأخبار على بث الفرقة بين كافة ومختلف شرائح المجتمع اللبنانى ودعم مشروع المال السياسى الذى ينفقه حزب الله الإرهابى على غرائز إبراهيم الأمين وعدد ممن باعوا أقلامهم وخانوا لبنان وفضلوا ارتداء "العباءة الإيرانية" بدلا من ارتداء ثوب الإعلام الوطنى وهو ما أحدث تحول فى الخط التحريرى للجريدة الذى عمل على ابتزاز النظام السورى برئاسة بشار الأسد خدمة لأجندة حزب الله فى سوريا والضغط على الرئيس الأسد للزج بإيران فى الساحة السورية وهو المخطط القذر الذى نفذته "الأخبار الإرهابية" مقابل حفنة من الدولارات.

 

وأكدت مصادر لبنانية أن المدعو إبراهيم الأمين حصل على ملايين الدولارات من الدوحة عبر صديقه المقرب عضو الكنيست الإسرائيلى عزمى بشارة لنشر مقالات ومواد  تحريرية مدفوعة الأجر لدعم موقفه أمام تميم بن حمد الذى ارتمى فى أحضان حزب الله وإيران، وبدأ فى استقطاب الصحف اللبنانية العاهرة لنشر مواد تحريضية وملفقة لخدمة مشروع الدوحة الإرهابى.

 

واستمرارا لسياسة العهر تغاضت جريدة الأخبار اللبنانية عن نشر ممارسات شاذة وسرقات فى صفوف حزب الله لكنها ارتدت "بالطو" رجال الأمن وقامت بتسليم شرفاء لبنانيين كشفوا الفساد والممارسات الشاذة لحزب الله الذى لم يترك شيئا إلا وتاجر به وصولا لتورطه فى تسخير أجساد العاهرة لخدمة المشروع الإيرانى.

 

تاريخ طويل من الإرتماء فى أحضان الرزيلة تمارسه "الاخبار" اللبنانية طمعاً فى الحصول على رضا الممول، وهو أمر سنكشف تفاصيله قريباً، حيث نملك تفاصل كثيرة حول الصحيفة ودورها المشبوه فى إثارة الفتن والنعرات الطائفية فى لبنان والعديد من الدول العربية، تنفيذاً لمخطط وضعه الممول الإيرانى.

 

 

هذا الخبر منقول من اليوم السابع