الشوط الأول .. منتخب مصر يتقدم ويتقهقر .. أفشه يبادر وكينيا يسيطر.. أداء جماعى سئ .. اللياقة البدنية للمنتخب واقعة.. التباعد بين الخطوط واضح.. الأطراف غائبة عن الوعى.. طارق حامد وحمدى فتحى كعب داير فى الملعب

الشوط الأول .. منتخب مصر يتقدم ويتقهقر .. أفشه يبادر وكينيا يسيطر.. أداء جماعى سئ .. اللياقة البدنية للمنتخب واقعة.. التباعد بين الخطوط واضح.. الأطراف غائبة عن الوعى.. طارق حامد وحمدى فتحى كعب داير فى الملعب
الشوط الأول .. منتخب مصر يتقدم ويتقهقر .. أفشه يبادر وكينيا يسيطر.. أداء جماعى سئ .. اللياقة البدنية للمنتخب واقعة.. التباعد بين الخطوط واضح.. الأطراف غائبة عن الوعى.. طارق حامد وحمدى فتحى كعب داير فى الملعب

وسط أداء غير مقبول من المنتخب الوطنى انتهى الشوط الأول من عمر مباراة  مصر وكينيا في الجولة الخامسة للتصفيات المؤهلة لكأس الأمم الأفريقية 2022 بالكاميرون والتى تقام على ستاد كاسرانى بالعاصمة الكينية نيروبى، بتقدم الفراعنة بهدف نظيف سجله محمد مجدى أفشة فى الدقيقة الثانية من عمر اللقاء.

ورغم أن التوقع كان فى أعلى معدلات التفاؤل بعد الهدف المبكر ، أن يسجل المنتخب الوطنى المزيد من الأهداف فى مرمى كينيا على أرضها، ويخرج بنتيجة كبيرة تليق بفارق الإمكانيات والخبرات بين الفريقين، خاصة وأن منتخب مصر يضم أسماء لامعة على المستوى العالمى فى مقدمتهم نجم ليفربول الإنجليزي محمد صلاح، ما يجعل الغلبة لصالحنا.

 

وخرج  الشوط الأول بالعديد من الملاحظات السلبية على أداء المنتخب الوطنى تمثلت فى الأتى : 

 

بعد الهدف المبكر تقهقر المنتخب ما منح كينيا سهولة السيطرة على المباراة والوصول لمرمى الشناوى كثيرا ، وسجلوا هدف في الدقيقة 41 لكنه بداعى لمسة اليد للاعب صاحب الهدف.

حتى المرتدات لم يستطع المنتخب أن يفعلها.

اللياقة البدنية للمنتخب واقعة.

التباعد بين الخطوط واضح ولا يوجد أى ربط بين اللاعبين داخل الملعب، ما جعل  الاداء الجماعي أسوء ما يكون.

ثنائى الوسط طارق حامد وحمدى فتحى غير موفقين تماما، إذ شهدنا كثيرا الكرة تقطع منهم فضلا عن عدم أقامتهم بالتغطية المطلوبة، وربما يكون المبرر فى ذلك هو حالة الكعب الداير التى يقومون بها فى جميع أرجاء الملعب يمينا ويسارا عرضا وطولا للتغطية على المساحات الفارغة التى خلقها عدم ارتداد محمد صلاح وتريزيجيه.

أحمد أيمن منصور بعيد تماما عن صفة اللاعب الدولي .. مضغوط .. فاقد الثقة في نفسه ..راهب الموقف .. لدرجة أنه لم يتقدم ولو مرة " متمسمر" في مكانه مش بيتحرك.. ولم يدعم تريزيجيه في أي كرة .. وتريزيجيه شكله بيردهله ومرجعش يساعده في اى هجمة لكينيا من ناحيته

مصطفى محمد لم يظهر له اى خطورة ومعذور في ذلك كونه لم يصله أي كرة.

حسام البدرى واقف على الخط عامل إرهاب للاعيبه بعصبيته غير المبررة.

 


 

 

هذا الخبر منقول من اليوم السابع