"كلام فى السياسة" يناقش الحوار الوطنى.. الطاهري: رسائل الرئيس السيسى بعيد العمال غير منفصلة عن مناقشات الحوار.. خالد عبد العزيز: حالة الحوار يجب استمرارها.. وزكى القاضى: نحن ندير الحوار ولا نتدخل فى الحلول

"كلام فى السياسة" يناقش الحوار الوطنى.. الطاهري: رسائل الرئيس السيسى بعيد العمال غير منفصلة عن مناقشات الحوار.. خالد عبد العزيز: حالة الحوار يجب استمرارها.. وزكى القاضى: نحن ندير الحوار ولا نتدخل فى الحلول
"كلام فى السياسة" يناقش الحوار الوطنى.. الطاهري: رسائل الرئيس السيسى بعيد العمال غير منفصلة عن مناقشات الحوار.. خالد عبد العزيز: حالة الحوار يجب استمرارها.. وزكى القاضى: نحن ندير الحوار ولا نتدخل فى الحلول


خالد عبد العزيز: لابد من تعاون الجميع مع لجنة الزيادة السكانية بالحوار الوطني

خالد عبد العزيز: المحور الاجتماعى بالحوار الوطنى يتضمن 6 قضايا رئيسية

راندا مصطفى: الحوار الوطنى فرصة لتعزيز مقدرات الدولة المصرية

راندا مصطفى: نحتاج لحوكمة فى إدارة المنظومة الصحية

مقرر لجنة الصحة بالحوار الوطنى: نهتم بملف التأمين الصحي وأوضاع الأطباء

زكى القاضى: دورنا فى الحوار الوطنى تعزيز مسارات الدولة في تحسين القضايا المطروحة

زكي القاضي: مصطلح الهوية الوطنية شهد تعزيزا كبيرا على يد الرئيس السيسي

نجاد البرعى: الوثائقية واجهت التزييف بعمل فنى ولن يدافع أحد عن تاريخك غيرك

نجاد البرعي لـ"كلام في السياسة": لا أؤمن بوجود ما يسمى "الغزو الثقافي"
 

سلط برنامج كلام فى السياسة، المذاع على قناة إكسترا نيوز، الضوء على الحوار الوطنى، حيث قال الكاتب الصحفى والإعلامى أحمد الطاهرى، أن الحوار الوطنى يضم 3 محاور، المحور السياسى والمحور الاجتماعى والمحور الاقتصادى، والذى ينطلق الأربعاء المقبل 3 مايو.

 

وتابع الطاهرى، خلال تقديمه حلقة اليوم من برنامج "كلام فى السياسة" على شاشة "إكسترا نيوز"، أن مناقشة تفاصيل الحوار الوطنى ليست منفصلة عن مجموعة من الرسائل لكلمة الرئيس عبد الفتاح السيسى فى احتفالية عيد العمال، بخاصة عندما تطرق إلى التحديات الدولية والإقليمية الراهنة.

 

وأكد أن أبرز هذه الرسائل كانت التأكيد على أن وحدة المصريين هى سلاحهم فى مواجهات أقوى التحديات والتغلب عليها، هذه الرسالة متكررة من الرئيس السيسى على مدار السنوات الماضية، بتغلب مصر على تحديات كثيرة تجد أن الاتحاد هو كلمة السر فى هزيمة هذه التحديات.

 

وأضاف أنه فى حلقة اليوم نناقش قضايا المحور الاجتماعى فى الحوار الوطنى، والذى يهتم بخمس قضايا أساسية: التعليم، والصحة، والقضية السكانية، قضايا الأسرة، قضية الثقافة والهوية الوطنية.

 

ورحب الطاهرى بضيوف الحلقة، وهم المهندس خالد عبد العزيز مقرر لجنة المحور المجتمعى بالحوار الوطنى، والكاتب الصحفى زكى القاضى المقرر المساعد للجنة الشباب بالحوار الوطنى، والدكتورة راندا مصطفى مقرر لجنة الصحة بالحوار الوطنى، ووكيل لجنة التعليم والبحث العلمى بمجلس الشيوخ، ونجاد البرعى المحامى بالنقض وعضو مجلس أمناء الحوار الوطنى.

 

وقال المهندس خالد عبد العزيز، مقرر لجنة المحور المجتمعى بالحوار الوطنى، إنه يتمنى أن يصبح الحوار الوطنى حالة مستمرة دائمًا وليس حالة مؤقتة، مشيرًا إلى ضرورة أن يصبح المناخ الدائم فى مصر هو الحوار الوطنى، مشددًا على ضرورة تطبيق الممارسة السياسية الديموقراطية الحقيقية داخل الأحزاب السياسية.

 

وأضاف «عبد العزيز»، خلال حواره فى برنامج «كلام فى السياسية»، الذى يقدمه الإعلامى أحمد الطاهرى، على شاشة «إكسترا نيوز»، أنه يجب العمل على بناء كوادر حزبية سياسية لأن ذلك الأمر سيكون له تأثير قوى داخل الحزب وخارجه، وضرورة تحديد وقت زمنى لتنفيذ التوصيات التى تصدر عن الحوار الوطنى، لمجابهة التحديات التى تواجه الوطن.

وعن أهمية لجنة العفو الرئاسى، ذكر أن لها أهمية فى الشارع المصرى لما تقدمه من بُعد إنسانى واجتماعى، مشيرًا إلى ضرورة تحويلها إلى مؤسسة للعفو وليس لجنة لأهميتها الكبرى فى الشارع المصرى، موضحًا أن الأحزاب تشهد بعض المشاكل بسبب عدم وجود صف ثانى من الكوادر، وكذلك سيطرة مراكز السلطة داخل الأحزاب.

و قال المهندس خالد عبد العزيز، مقرر لجنة المحور المجتمعى بالحوار الوطنى، أن هناك عدة أبعاد ثقافية واقتصادية واجتماعية يتم العمل عليها فى جلسات الحوار الوطنى، وهناك ثقافة متوارثة وبعض العادات والتقاليد، لافتا إلى أن الحوار الوطنى بحاجة لتداخل باقى اللجان مع لجنة الزيادة السكانية ويدلو كل منهم بدلوه وفقا لتخصصه فى الأمر.

وأضاف «عبد العزيز»، خلال حواره فى برنامج «كلام فى السياسية»، الذى يقدمه الإعلامى أحمد الطاهرى، على شاشة «إكسترا نيوز»، أن الزيادة السكانية يجب معالجتها بشكل مقنع من خلال الحوار والدراما والثقافة، وأن يعرف المواطن مدى التأثير السلبى الذى تسببه تلك الزيادة على الجهود المقدمة فى مختلف المحاور.

وأشار مقرر لجنة المحور المجتمعى بالحوار الوطنى إلى أننا بحاجة لتحديد المجتمعات على مستوى الجمهورية التى تتميز بمعدلات الزيادة السكانية بشكل أعلى، لافتا إلى أن التوزيع الجغرافى للزيادة السكانية يؤثر على مستوى الخدمات مثل الصحة والتعليم.

وقال المهندس خالد عبد العزيز، مقرر لجنة المحور المجتمعى بالحوار الوطنى، أن الحوار الوطنى ليس جهة تنفيذية مثل الحكومة أو جهة تشريعية مثل البرلمان، وإنما هو مجموعة تتحاور وتنتج توصيات قابلة للتنفيذ أو المناقشة، وتحال لمجلس النواب أن كانت بحاجة لتعديل تشريعى.

وأوضح «عبد العزيز» خلال استضافته ببرنامج «كلام فى السياسة» مع الإعلامى أحمد الطاهرى، والمذاع على فضائية «اكسترا نيوز»: أننا بحاجة للعمل بهدوء، وأن تخرج التوصيات الخاصة بالحوار الوطنى تكون بشكل منطقى، كى يرى من يستقبلها، إمكانية تنفيذها بشكل فعلى.

وأشار مقرر لجنة المحور المجتمعى بالحوار الوطنى، إلى أن المحور الاجتماعى يتتضمن 6 قضايا هى التعليم والصحة والثقافة والهوية الوطنية وزيادة السكان والأسرة والتماسك المجتمعى والشباب.

و قالت الدكتورة راندا مصطفى مقرر لجنة الصحة بالحوار الوطنى، أن التحديات الناتجة عن الأزمات الاقتصادية العالمية، التى أثرت فى اقتصاديات العالم، مشددا على أن الحوار الوطنى هو فرصة لتعزيز مقدرات الدولة المصرية، كما أنه فرصة للاستماع للأطراف المعنية بالاقتصاد والصناعة وكذلك الصحة.

وأضافت «مصطفى»، خلال حوارها فى برنامج «كلام فى السياسة»، الذى يقدمه الإعلامى والكاتب الصحفى أحمد الطاهرى، أننا سنعمل على استيعاب جميع الآراء والمقترحات خلال المناقشات، وإرساء مبدأ التشاركية والديمقراطية التى تنتهجها إدارة الحوار الوطنى منذ بداية عملها، سعيا للخروج بنتائج جادة وإيجابية لصالح فئات المجتمع كافة، ورؤية واضحة لمواجهة التحديات.

وكان الكاتب الصحفى ضياء رشوان، المنسق العام للحوار الوطنى، أعلن افتتاح الحوار الوطنى، بعد غد الأربعاء، مشيرا إلى أن أطراف الحوار الوطنى كافة، كانت متعاونة على مدار العام الماضى، ما يؤكد الثقة المتبادلة بين جميع المشاركين فى الحوار، لافتا إلى عدم وجود خطوط حمراء فى الحوار الوطنى.

و قالت الدكتورة راندا مصطفى مقرر لجنة الصحة بالحوار الوطنى، أن اللجنة مهتمة جدا بملف التأمين الصحى، وقضية الأطباء والتمريض.

وأضافت، خلال استضافتها فى برنامج "كلام فى السياسة" مع الكاتب الصحفى والإعلامى أحمد الطاهرى، على شاشة "إكسترا نيوز"، أن أحد أهم المحاور الخاصة بالأطباء، هو لماذا يخرج الطلاب لدراسة الطب فى السودان وأوكرانيا.

ولفتت إلى أن أحد أهم أسباب هذه الظاهرة، هى ارتفاع تكاليف دراسة الطب فى فى الجامعات الخاصة فى مصر عن دراستها فى أوكرانيا والسودان، وينتج عنها تغرب الأبناء وهدر العملة الصعبة، والتدخل لحمايتهم إذا اندلعت الحرب كما حدث.

ولفتت إلى أن مصر بها مستشفيات كثيرة وعلى مستوى عال من الكفاءة، لكننا نحتاج لحوكمة فى إدارة المنظومة الصحية، فكل مستشفى يتبع هيئة مختلفة، ما قد يوحى بوجود نقص فى الأجهزة والاستعدادات، ولكن فى الحقيقة مستشفياتنا ليست فقيرة.

و قالت الدكتورة راندا مصطفى مقرر لجنة الصحة بالحوار الوطنى، أن لجنة الصحة مهتمة بملف التأمين الصحى وقضية أولادنا الأطباء والشارع كله يتحدث عن تلك القضية سواء الأطباء البشريين أو الصيادلة أو التمريض وانبثق منها مؤخرا لماذا يخرج أولادنا يتعلمون طب فى السودان وأوكرانيا ويواجهون الآن المشكلات الحالية التى تشهدها أوكرانيا والسودان ولدينا كليات طب كثيرة وعلى مستوى مرتفع وكليات حكومية وخاصة وأهلية وأهم هذه الأسباب المصروفات.

وأضافت مقرر لجنة الصحة بالحوار الوطنى، فى تصريحات لبرنامج كلام فى السياسة، المذاع على قناة إكسترا نيوز، أنه تم حاليا زيادة التدريب بعد التخرج من كليات الطب، موضحا أنه اللجنة تبحث احتياجات المواطنين والطبيب والمؤسسة التى تقدم الخدمة.

وتابعت مقرر لجنة الصحة بالحوار الوطنى، :"نحتاج حوكمة للمستشفيات، ونحتاج هيئة واحدة تتولى مسئولية المستشفيات الحكومية والجامعية من خلال هيئة واحدة وبميزانية واحدة، وتتيح فرص تدريب وتسجيل ماجستير والدكتوراه.

و قال زكى القاضى المقرر المساعد للجنة الشباب بالحوار الوطنى، أن المسارات التى فتحتها الدولة للشباب وللتدريب ولتطوير مهارات الشباب فى كل المجالات، وضعتنا أمام مسؤولية أن نضيف رؤى مستقبلية لتطوير هذه المسارات.

وأضاف خلال استضافته فى برنامج "كلام فى السياسة" مع الإعلامى أحمد الطاهرى عبر شاشة "إكسترا نيوز"، أن نسبة 90% من قضايا المحور المجتمعى قطعت فيها الدولة شوطا كبيرا، فهذا يعنى أن نكمل ما بدأت الدولة.

وأوضح أن مصطلح الهوية الوطنية شهد تعزيزا كبيرا على يد الرئيس عبد الفتاح السيسى، وزاد اعتداد المصرى بدولته واهتمامه بها، وأصبح هو السياق العام الحاكم للحوار الوطنى، ليس حوارا نخبويا، بل أصبح حوارا يهتهم بأمور الناس جميعا.

و قال الكاتب الصحفى زكى القاضى المقرر المساعد للجنة الشباب بالحوار الوطنى، أن وصول المصريين إلى أن يكونوا على قلب رجل واحد، لا بد أن تستمر جلسات ومناقشات الحوار الوطنى، ويستمر مبدأ الحوار دائما بين كل المصريين، وأن يكون الحاضرون مهتمين بالوصول لحلول للمواطن والوطن.

وأضاف خلال استضافته فى برنامج "كلام فى السياسة" مع الكاتب الصحفى والإعلامى أحمد الطاهرى، على شاشة "إكسترا نيوز"، الحوار الوطنى وصله آلاف المقترحات، تمت تصفيتهم إلى 113 قضية، لدينا فى لجنة الشباب 7 قضايا رئيسية.

وأوضح أن هذه القضايا تتناول ريادة الأعمال، والتمكين السياسى للشباب، والاتحادات الطلابية لأنهم قيادات المستقبل، وأيضا مراكز الشباب والأندية الرياضية وكيف تحويلها إلى بيئة سوية صحية، والمصريين فى الخارج وكتلة الشباب بينهم.

ولفت إلى أنه يجب أن نكون مدركين فى الحوار الوطنى، أن دورنا هو تعزيز المسارات التى قد بدأتها الدولة فعلا فى تحسين هذه القضايا الوطنية الملحة، وهل بالفعل تمكنا من توصيل الجهود المبذولة فى هذه القضايا للشباب وما تم فيها على أرض الواقع.

وأكد أن لجنة الشباب متداخلة مع كل اللجان، ولا بد وقت مناقشة القضايا أن يكون الهدف الأساسى هو أن نستمع لبعضنا، وعدم وضع تصورات مسبقة غير قابلة للتغيير عن حلول القضايا، فالحوار ليس طقسا شكليا، بل هو حالة حقيقية تخرج بتوصيات للحكومة ومجلس النواب.

و قال زكى القاضى المقرر المساعد للجنة الشباب بالحوار الوطنى، أن الخبراء الذين من المقرر حضورهم جلسات الحوار الوطنى لم يتم تحديدهم بعد، ومن المنتظر أن يكون بينهم أعضاء حاليين أو سابقين فى الاتحادات الطلابية.

وأضاف خلال استضافته فى برنامج "كلام فى السياسة" مع الإعلامى أحمد الطاهرى عبر شاشة "إكسترا نيوز"، النقاش مع هؤلاء الخبراء سنخرج منه بتوصيات متعددة، ونمتنى أن تكون كل توصيات الحوار الوطنى صادرة من الشباب.

ولفت إلى أن وجود نماذج ناجحة أو نماذج لم تكتمل تجاربها هو أمر صحى، فكل نموذج سيكون كلامه مفيدا فى أى قضية من القضايا، إما يضيف للشباب وإما يحذرهم.

وذكر أن الشباب المشاركين هو من سيقولون رؤيتهم لكل القضايا التى تخصهم، نحن ندير المشهد فقط ولا نتدخل فى المقترحات والحلول، وستخرج التوصيات من هذه الرؤى، ولا يوجد إطار يحدد المقترحات والحلول، بل نريد أن نستمع لكل الناس ونحقق رؤيتهم.

و قال نجاد البرعى المحامى بالنقض، عضو مجلس أمناء الحوار الوطنى، إنه كان هناك تحكم إدارى شديد فى أنشطة الشباب داخل الجامعة، سواء من الإدارة أو من أجهزة أمنية داخل الجامعة.

وأضاف، خلال استضافته فى برنامج "كلام فى السياسة" مع الكاتب الصحفى والإعلامى أحمد الطاهرى، على شاشة "إكسترا نيوز"، أن هذا إرث متراكم من سنة 1968، ولا بد من إزاحة هذا الإرث، ولا بد من تشجيع الشباب على الانخراط فى مجموعات عمل تمارس السياسة ولا تمارس الحزبية.

وأكد على ضرورة تبادل الآراء والنقاشات داخل الجامعة، وخوض انتخابات ووجود تجمعات وأسر تخدم المجتمع، لكنى ضد دخول الأحزاب للجامعة، ولا أفضل أن ينضم الطلاب إلى أحزاب أو جماعات لكنى مع تثقيفهم سياسيا فى الجامعة.

وعن مسألة الغزو الثقافى، علق البرعى بأن مواجهة الفكر تكون بالفن، وقناة "الوثائقية" واجهت تزييف التاريخ بفيلم عن كليوباترا، زمن منع عرض الفيلم انتهى، فالعالم أجمع سيشاهده، لكن يجب أن تدافع عن تاريخك أمام العالم، فلن يدافع عنه غيرك.

و قال نجاد البرعى المحامى بالنقض وعضو مجلس أمناء الحوار الوطنى، أن قصور الثقافة أو مواقع الإنترنت كلها مصادر للثقافة، لكن العامل المشترك بينها والذى لا بد أن يكون موجودا هو "الحرية".

وأضاف، خلال استضافته فى برنامج "كلام فى السياسة" مع الكاتب الصحفى والإعلامى أحمد الطاهرى، على شاشة "إكسترا نيوز"، أن لا أؤمن بما يسمى الغزو الثقافى، فمعنى الغزو الثقافى أن تكون متلقيا فقط، وهذا غير صحيح.

وتابع أن ما يحدث الآن ليس غزوا بل توجيها عبر اللجان الإلكترونية، ومواجهته تكون بتبادل الأفكار، ووجود حرية أكثر فى الاطلاع على كل الأفكار وتقديم الطرح الخاص، بخاصة بعد سن 16 عاما، وهو سن الانفتاح على العالم، ولا بد أن نؤثر فى العالم كما يؤثر فينا.

وذكر أن الحوار الوطنى لن يمتد إلى ما لا نهاية، فسوف يتوقف ويتغير شكله ويتوسع، ويمكن اعتباره "حوارا تجريبيا" سيخرج بعده عشرات الحوارات، وهناك فى الحوار جلسات استماع لأصحاب المصلحة فى كل قضية، فالمطلوب أن يذهب أصحاب المصلحة من المواطنين وهم مستعدين بالمقترحات والحلول.

 


 

 

هذا الخبر منقول من اليوم السابع