فيديو.. إكسترا نيوز تستعرض انتهاكات أردوغان فى أنقرة والوطن العربى.. وتسلط الضوء على خطايا الرئيس التركى فى المنطقة العربية..وتبرز انتقادات داوود أوغلو لتضييق الديكتاتور على الإعلام التركي

فيديو.. إكسترا نيوز تستعرض انتهاكات أردوغان فى أنقرة والوطن العربى.. وتسلط الضوء على خطايا الرئيس التركى فى المنطقة العربية..وتبرز انتقادات داوود أوغلو لتضييق الديكتاتور على الإعلام التركي
فيديو.. إكسترا نيوز تستعرض انتهاكات أردوغان فى أنقرة والوطن العربى.. وتسلط الضوء على خطايا الرئيس التركى فى المنطقة العربية..وتبرز انتقادات داوود أوغلو لتضييق الديكتاتور على الإعلام التركي

استعرضت قناة إكسترا نيوز، أخطاء سياسات أردوغان التى حولت تركيا إلى دولة ترفضها جيرانها، بجانب عمليات القمع والاعتقالات، والتضييق على الصحف التركية المعارضة، حيث قالت القناة، فى تقرير لها، إن درويش جمال الكاتب الصحفى التركى، أكد أن سياسات أردوغان حولت تركيا إلى دولة ترفضها جيرانها، وأن سوريا كانت أقرب الدول للأتراك وتربطها حدود وعلاقات تاريخية، وبعد أن وصف أردوغان بشار الأسد بـ"الأخ"، فتح الحدود للإرهابيين ليذبحوا السوريين، وشن عمليات عسكرية ضد السوريين، والنتيجة 4 ملايين لاجئ سورى فى تركيا فقط.

وأشارت القناة فى تقريرها، إلى أنه فى فلسطين تجاهلت حكومة أردوغان السلطة الفلسطينية وتعاملت مع حماس، وعبر الوسيط الإسرائيلى القطرى مدت حماس بالمساعدات، ومن قلب غزة خرجت مظاهرات ضد التدخل التركى فى الشأن الفلسطينى، بينما فى العراق دعم الأكراد السنة ضد الأغلبية الشيعية، واعترفت الحكومة التركية بـ 11 قاعدة بحجة محاربة الإرهاب، ورغم معارضة حكومة بغداد استمر التدخل التركى بالشأن العراقى"، مضيفا أن الغضب من الاحتلال التركى دفع العراقيين، لمهاجمة إحدى القواعد التركية وأحرقوها.

وأوضحت القناة، أن الرئيس التركى لعب فى ليبيا على كل الحبال، وبدأ بالهجوم على الناتو لتدخله فى ليبيا، وبعد أسبوعين على هذا التصريح لحس كلامه ووافق على تدمير ليبيا، وأرسل طائراته لتشارك الناتو فى العمليات العسكرية ضد الشعب الليبى، ثم أرسل دعم عسكرى للميليشات المسيطرة على فايز السراج وطرابلس، فى المقابل وقع السراج على اتفاقيتين تسقط السيادة الليبية ليضمن بقاؤه، وكانت النتيجة جسر جوى لنقل الإرهابيين فى سوريا إلى ليبيا، لحماية نظام الإخوان فى طرابلس لتتحول ليبيا إلى مقر دائم للإرهاب.

 

ذكرت قناة إكسترا نيوز، فى تقرير لها، أن أحمد داود أوغلو، رئيس الوزراء التركي الأسبق، انتقد سياسات التضييق التي يمارسها نظام الرئيس التركى رجب طيب أردوغان وحكومته على المؤسسات الإعلامية.، حيث قال أحمد داود أوغلو، إن مؤسسات حكومة حزب العدالة والتنمية الحاكم فى تركيا تصدر قرارات سياسية بعيدة عن القانون للتضيق على المؤسسات الإعلامية المعارضة وهو ما يمثل انتهاكا لحقوق الإنسان.

وقالت القناة، فى تقرير لها، إن أحمد داود أوغلو، رئيس حزب "المستقبل" المعارض، الذي أسسه مؤخرا، علق في حديثه على أزمة صحيفة "سوزجو" التركية المعارضة التي تواجه اتهامات من إعلام حزب العدالة والتنمية الحاكم، بالانتماء لحركة رجل الدين التركي، فتح الله جولن، الذي تتهمه أنقرة بالتخطيط للانقلاب المزعوم قبل نحو 4 سنوات، حيث انتقد داود أوغلو القيادي السابق بحزب العدالة والتنمية الحاكم، موقف الحكومة من الصحيفة، بقوله إن المسؤولون عن سوزجو، والكتاب فيها، مواقفهم تجاه حركة جولن واضحة، يجب مراعاة هذا الأمر من الناحية القانونية

 

واضاف رئيس حزب المستقبل التركى، أنه يجب أن تصدر قرارات قانونية وليست سياسية بحق المؤسسات الصحفية كما يجب ألا يتأثر القضاء بالظروف المحيطة به، ويجب أن يصدر قراراته بحرية، كما وتطرق داود أوغلو إلى قضية القس الأمريكي برونسون، والصحفي الألماني من أصل تركي، دنيز يوجل، اللذين تم اعتقالهما في تركيا من قبل، ثم أطلق سراحهما وعادا إلى بلديهما.

 

وأشارت القناة، إلى أن عدد من صحفيي وإداريي الصحيفة التركية المعارضة يحاكمون على خلفية اتهامهم بتسهيل تنفيذ هجوم على أردوغان والمشاركة في تمرد مسلح ضد الحكومة، لنشرهم مقالا يوم الانقلاب المزعوم في يوليو 2016، كشف تفاصيل عن مكان وجود أردوغان لقضاء عطلة بمنتجع مرمريس، كما نشرت صوراً للفندق.

 

ذكرت قناة إكسترا نيوز، فى تقرير لها، أن الشرطة التركية بدأت حملة اعتقالات واسعة، اليوم الثلاثاء، ألقت خلالها القبض على 176 من المشتبه في انتمائهم لجماعة فتح الله جولن، منهم 108 شخص في الخدمة الفعلية بالقوات المسلحة، وذلك في إطار ملاحقة المنتمين لجماعة فتح الله جولن، كما صدر قرار من النيابة التركية بإلقاء القبض على 27 ضابطًا ضمن صفوف القوات البرية بالتهمة ذاتها. وبدأت قوات مكافخة الإرهاب وقوات مكافحة الجريمة المنظمة، عملية واسعة بتعليمات من مكتب النائب العام بإزمير.

 

وأوضحت القناة، أنه صدر قرار اعتقال بحق 176 عسكريًا منهم 33 يحملون رتبة ملازم، 11 منهم في الخدمة الفعلية، و143 يحملون رتبة ملازم أول منهم 97 في الخدمة الفعلية، كما أصدر مكتب المدعى العام بأنقرة قرار اعتقال بشأن 31 مشتبهًا به من بينهم 27 ضابط صف في القوات البرية،ـ وجرى القبض على 22 منهم.

 

ولفتت القناة، فى تقريرها، إلى أن السلطة التركية الحاكمة تواصل ممارساتها القمعية والاعتقالات العشوائية، وهي عمليات لم تتوقف يومًا واحدًا منذ الانقلاب المزعوم في 16 يوليو 2016، فأصبح مصير كل معارض ومخالف للرئيس التركي رجب طيب أردوغان، هو الاعتقال وإلقائه في غيابات السجون.

 

وفى وقت سابق ذكرت قناة إكسترا نيوز، فى تقرير لها، أن أحمد داود أوغلو، رئيس الوزراء التركي الأسبق، انتقد سياسات التضييق التي يمارسها نظام الرئيس التركى رجب طيب أردوغان وحكومته على المؤسسات الإعلامية.، حيث قال أحمد داود أوغلو، إن مؤسسات حكومة حزب العدالة والتنمية الحاكم فى تركيا تصدر قرارات سياسية بعيدة عن القانون للتضيق على المؤسسات الإعلامية المعارضة وهو ما يمثل انتهاكا لحقوق الإنسان.

وقالت القناة، فى تقرير لها، إن أحمد داود أوغلو، رئيس حزب "المستقبل" المعارض، الذي أسسه مؤخرا، علق في حديثه على أزمة صحيفة "سوزجو" التركية المعارضة التي تواجه اتهامات من إعلام حزب العدالة والتنمية الحاكم، بالانتماء لحركة رجل الدين التركي.

 

 


 

 

هذا الخبر منقول من اليوم السابع