بوابة صوت بلادى بأمريكا

العالم هذا المساء.. منتخب مصر الأولمبي يودع طوكيو بعد الخسارة من البرازيل بهدف.. ملعب جولف مصغر في متحف إلمهرست للفنون.. جولة في مدن العالم ذات الجذور الخضراء.. صور

شهدت دول العالم مساء اليوم السبت  ، العديد من الأحداث المهمة، كان على رأسها ، وداع منتخب مصر الأولمبي لأولمبياد طوكيو 2020 أمام منتخب البرازيل ، وإلى التفاصيل.. 

منتخب مصر الأولمبى يودع طوكيو بعد الخسارة من البرازيل بهدف

ودع منتخب مصر الأولمبى بطولة أولمبياد طوكيو لكرة القدم بعد الخسارة أمام البرازيل اليوم بهدف نظيف سجله ماتيوس كونها فى الدقيقة 36 من عمر المباراة.

 

بدأ منتخب مصر الأولمبى المباراة بتشكيل يضم كلا من: محمد الشناوى فى حراسة المرمى، وأحمد حجازى ومحمود الونش وأسامة جلال وعمار حمدى وطاهر محمد طاهر ورمضان صبحى وأكرم توفيق وكريم العراقى وأحمد ياسر ريان وأحمد فتوح.

واستبعد شوقى غريب المدير الفنى لمنتخب مصر الأولمبى، 4 لاعبين من مباراة مصر والبرازيل وهم كريم فؤاد ومحمد صبحى ومحمد عبد السلام وعبد الرحمن مجدى، وشهدت المباراة تنازل أحمد حجازى عن شارة الكابتن لرمضان صبحى بناء على وعد سابق من حجازى بأنه فى حالة التأهل سيمنح رمضان شارة الكابتن فى دور الـ8.

وشهدت بداية المباراة استحواذا وسيطرة على الكرة من جانب البرازيل لكن دون خطورة حقيقية على مرمى محمد الشناوى حارس الفراعنة، وفى الدقيقة 36 يتمكن ماتيوس كونها من هز شباك محمد الشناوى من تسديدة أرضية سكنت الشباك، مستغلال تمريرة داخل منطقة الجزاء بعد تمركز سيء من مدافعى الفراعنة، وحصل أكرم توفيق على بطاقة صفراء بعد عرقلة لاعب البرازيل فى الدقيقة 40 ليتأكد غيابه عن المباراة المقبلة فى حالة تأهل الفراعنة للدور التالى، وينتهى الشوط الأول بتأخر منتخب مصر الأولمبى بهدف نظيف.

ومع بداية الشوط الثانى، وفى الدقيقة 47 نجح محمد الشناوى فى انقاذ مرماه من الهدف الثانى بعدما انفرد مهاجم البرازيل به تماما، وسدد كرة "لوب" من فوق الحارس المصرى، إلا أن الشناوى ينقذ الكرة بوجهه ويحولها خارج الملعب.

 

كما دفع شوقى غريب بالثنائى ناصر ماهر وناصر منسى بدلا من عمار حمدى وطاهر محمد، ونشط لاعبو منتخب مصر فى الدقائق الأخيرة وسدد صلاح محسن تصويبة قوية تصدى لها حارس البرازيل فى الدقيقة 85، وتنتهى المباراة بخسارة الفراعنة بهدف نظيف ويودعون الأولمبياد.

 


 

 

 

 

 


 

 


 

 


 

 


 

 


 

 


 

"الإعادة بامتياز".. ملعب جولف مصغر في متحف إلمهرست للفنون

تم افتتاح "الإعادة بامتياز"، في متحف إلمهرست للفنون، وهو ملعب جولف مصغر يضم مجموعة متنوعة على نطاق واسع من الأعمال الفنية القابلة للعب، وتتراوح التصاميم من الوهم البصري المليء بالتحدي إلى قلعة تشبه المتاهة.

 

ابتكر النحات مايكل أوبراين، من شيكاغو، نموذج "بإمتياز" الأصلي، وذهب في جولة في جميع أنحاء إلينوي قبل العودة إلى شيكاغو كمشروع تجاري أعيدت تسميته باسم فن الجولف.

 

 

دعمًا للبيئة.. جولة في مدن العالم ذات الجذور الخضراء

الاتجاه إلى الحفاظ على البيئة لم يعد فقط داخل نطاق الدعاية التي يشاهدها المواطنون في اللوحات الإرشادية أو وسائل الإعلام الأخرى، بعض الدول اعتمدت على رسالة مباشرة وأكثر تأثيرًَا، تتمثل في بنايات داعمة للبيئة والمناخ.

 

من سطح مبنى في نيويورك، عبر مناظر مدينة الرياض الصحراوية، أو على طول شوارع ميديلين الصاخبة، إلى ارتفاع مبنى سكني في ميلانو، أو مكدسة في مزرعة في كوبنهاجن ، التقطت وكالة فرانس برس صورًا لمشاريع إعادة زراعة خضراء حضرية في مدن حول العالم.

 

في سنغافورة، ونيويورك، وميلانو، وكوبنهاجن، والرياض، وميديلين، وتشنغدو، وبازل، وهونج كونج، يوجد الكثير من تلك النماذج الملهمة، مباني خضراء تحتوي على الكثيرة من النباتات والأشجار، ويطلق عليها مشروع حضري.

 


هذا الخبر منقول من اليوم السابع