محب غبور يكتب: تعريف المواطنه وأهدافها

محب غبور يكتب: تعريف المواطنه وأهدافها
محب غبور يكتب: تعريف المواطنه وأهدافها

                  

-- المواطنة: تعني الفرد الذي يتمتع بعضوية بلد ما، ويستحق بذلك ما ترتبه تلك العضوية من امتيازات. وفي معناها السياسي، تُشير المواطنة إلى الحقوق التي تكفلها الدولة لمن يحمل جنسيتها، والالتزامات التيتفرضها عليه؛ أو قد تعني مشاركة الفرد في أمور وطنه، وما يشعره بالانتماء إليه. ومن المنظور الاقتصادي الاجتماعي، يُقصد بالمواطنة إشباع الحاجات الأساسية للأفراد، بحيث لا تشغلهم هموم الذات عن أمور الصالح العام، وفضلاً عن التفاف الناس حول مصالح وغايات مشتركة، بما يؤسس للتعاون والتكامل والعمل الجماعي المشترك.

 

العنصر المدني
يتضمن الحرية الفردية، وحرية التعبير والاعتقاد والإيمان، وحق التملك، والحق في العدالة، وتحقيق العنصر المدني في المواطنة في المؤسسات القضائية.


العنصر السياسي
يعني الحق في المشاركة في الحياة السياسية بوصف المواطن عنصراً فاعلاً في السلطة السياسية، من خلال البرلمان بغض النظر عن انتماءاته الدينيه او العقائديه المواطنه 

 


المواطنة (المواطنية)
ظاهرة مركبة محورها الفرد، من حيث هو عضو مشارك في الجماعة الوطنية، وفي الدولة التي هي دولتها. وهذا الفرد وهو بهذه الصفة خاضع لنظام محدد من الحقوق والواجبات. وبعبارة أخرى: الوطنية والمواطنة وجهان متباينان من وجوه الارتباط بالجماعة الوطنية، ووجودها السياسي.

وفي الحقيقة حينما نتحدث عن المواطنة، كنظام حقوق وواجبات، فإننا نعني، في الوقت ذاته، حقوق المواطن وواجباته في الدولة، وواجباتها للمواطنين؛ فحقوق المواطنين هي واجبات على الدولة، وحقوق الدولة هي واجبات على المواطنين. لذا، حدد مارشال المواطنة بوصفها المكانة التي تيسر الحصول على الحقوق والقوى المرتبطة بها. وفي محاولة توضيح هذه الحقوق يرى أنها تتشكل من الحقوق المدنية، التي تضم حرية التعبير والمساواة أمام القانون، والحقوق السياسية، التي تشمل:

 

الحق في التصويت
الحق في الانضمام إلى أي تنظيمات سياسية مشروعة.
الحقوق الاجتماعية والاقتصادية، التي تحتوي على الرفاهية الاقتصادية والأمان الاجتماعي

 


العباده ودور العباده 
من حق المواطن ان يتعبد ويؤمن بما يعتنقه ولا يحق لمختلفى العقيده التعدى بالقوه او القهر او الطرد من اماكن عباداتهم كما تعارض المنظمه الدوليه للدفاع عن حق المواطنه الجلسات العرفيه التى تؤكد على ضعف الدوله فى مواجهه الاحداث ولا بد من تطبيق القانون والاحكام العادله ...
حريه العباده مكفوله للجميع دون تمييز او اضطهاد بغض النظر عن العقيده وغير مسموح التعدى على دور العباده ونهب محتواياتها او تكسير وتدمير بنيتها او التعدى على منازل الاقباط وتهجيرهم قسرا باعتبارها اقليه بحكم التعداد 

 

المراه 
حريه المراه وحقوقها واجب انسانى ويجب ان يراعى شعورها وانتمائاتها وفكرها وثقافتها بما يتماشى مع قانون المواطنه ويجب على المجتمع ان يقدر دورها فى بناء وحصانه المجتمع فهى مدرسه المستقبل لاعداد جيل راقى مهذب يحب وطنه وشعبه ولا يكره احد ولا يفرق بين مسيحى او مسلم لهذا نطالب برد اعتبارحق المراه فى القوانين التى تتماشى مع ظروفها المعيشيه مع سرعه الفصل فى قضاياه لتحيا حياه كريمه وان تشكل لجان للفصل فيما تتعرض له من مهانه ومزله بعد الطلاق مما يساهم انجرافها للرزيله وان يحكم لها بمصروفات ونفقه للصرف على اولادها بما لا يتعدى فتره وجيزه

 


الفكر والابداع 
سندعم حريه التعبير لكل مفكر ومستنير يصطدم مع قوى الظلم والقهر وخفافيش الظلام لاننا نؤمن بتغير فكر المجتمع والخطاب الدينى بما يتماشى مع فكر العصر ولا يتناقض مع عاداتنا الاجتماعيه الشرقيه 
لسنا فى صدام مع الدوله او التشكيك فى قدرتها بل نسعى للتعامل بكل وطنيه بفتح جسور التفاهم ونقل نبض الشارع المصرى للمسؤلين سعيا الى حلول يضمن للمواطن الحق فى مناخ يسوده العدل والامان دون تمييز