مقالات الصحف.. محمود خليل: الغباء الاصطناعى.. أحمد رفعت: الاصطفاف الوطنى.. بهاء أبو شقة: التزايد السكانى والمعتقدات الخاطئة.. هانى سرى الدين: فى مؤشر المعرفة.. مصر يمكنها المنافسة

تناولت مقالات الصحف المصرية الصادرة صباح الخميس، عدد من القضايا والموضوعات الهامة أبرزها، محمود خليل: الغباء «الاصطناعى».. أحمد رفعت: الاصطفاف الوطنى.. بهاء أبو شقة: التزايد السكانى والمعتقدات الخاطئة.. هانى سرى الدين: فى مؤشر المعرفة.. مصر يمكنها المنافسة.. ماجد حبته: مصر والسودان.. القادم مختلف.

الوطن

محمود خليل

محمود خليل: الغباء «الاصطناعى»

يتحدث عن أن التنامى فى موقع أى تكنولوجيا جديدة على خريطة الحياة يؤدى إلى تغيير موازٍ فى أنماط وأساليب الحياة وسلوكيات البشر، واستجدت سلوكيات جديدة بعد أن أصبحت تكنولوجيا التواصل الاجتماعى جزءاً لا يتجزأ من حياة البشر المعاصرين. جوهر هذه السلوكيات يتمثل فى البحث عن «التريند» أو «الترافيك» ومجموعة التحابيش المرتبطة باللايك والكومنت واللاف وعناصر الإيموشن المختلفة.

 

أحمد رفعت: الاصطفاف الوطنى

يتحدث عن أنه إذا اكتملت التنمية فى سيناء وستكتمل.. وزرعت بالبشر وسكنها عدة ملايين من المصريين وانتهى تهديدها إلى الأبد.. فأى ورقة ضغط يمكن اللعب بها واستخدامها ضد مصر؟

 

الوفد

بهاء الدين أبوشقة

بهاء أبو شقة: التزايد السكانى والمعتقدات الخاطئة

يتحدث عن أن الحملات والمبادرات التى تطلقها الدولة لمواجهة الزيادة السكانية، لن تحقق الهدف والغرض المطلوب منها، لوجود حملات ممنهجة ضد الدولة، فهناك من يفسر على جهل حملات خفض المواليد، بأنها تتضارب وتناقض الدين على خلاف الحقيقة. وبالتالى هؤلاء يلعبون على مشاعر المواطنين الدينية، وبات هؤلاء عائقًا حقيقيًا فى التصدى لظاهرة التزايد السكانى. فهناك معتقدات دينية خاطئة تتصدى لحملات مواجهة الانفجار السكانى، وهنا لا بد من المؤسسات الدينية أن تشارك وبفاعلية كبيرة مع الدولة فى الحملات التى تقوم بها من أجل خفض أعداد المواليد.

 

هانى سرى الدين: فى مؤشر المعرفة.. مصر يمكنها المنافسة

يتحدث عن أنه ليس للمعرفة حدود، ولا سبيل للتقدم والتطور بعيدًا عنها. أقول ذلك وأنا سعيد ومتخفز فى الوقت نفسه؛ سعيد بنبأ تقدم مصر فى مؤشر المعرفة العالمى عشرة مراكز عن عام 2019، لتصبح فى المركز الـ72، ومتحفز لأن تصبح مصر وهى قادرة ضمن الدول العشرين الأولى فى هذا المؤشر الهام، مؤمنًا بأن التقدم قصة إرادة فى المقام الأول، وأن المعرفة أحد الطرق إليه.


 

 

هذا الخبر منقول من اليوم السابع