العالم هذا الصباح.. جحيم الغابات يحاصر روسيا.. مشاهد مروعة وسكان فى دائرة الخطر.. طوكيو 2020.. أغرب تسريحات الشعر للرياضيين في الأولمبياد.. عواصف رعدية وانهيارات أرضية تعزل سكان قرية شمال إيطاليا .. صور

شهد العالم هذا الصباح، العديد من الأحداث المهمة، وهو ما أبرزته وكالات الانباء، ويقدم "اليوم السابع"، تقريرا بأهم احداث العالم خلال هذا الصباح التى تم رصدها خلال الساعات القليلة الماضية.

عواصف رعدية وانهيارات أرضية تعزل سكان قرية شمال إيطاليا

تسببت عواصف رعدية وانهيارات أرضية في برينو على الشاطئ الغربي لبحيرة كومو بإغلاق الطريق السريع، وعزل قرية يقطنها نحو 50 شخصاً شمالي إيطاليا، وفقاً لفرقة الإطفاء، وأجزاء أخرى من الشاطئ الغربي لبحيرة كومو تضررت أيضاً من الأمطار الغزيرة، ولم ترد تقارير عن وجود ضحايا أو إصابات.

وشهدت مدينة بارما في شمال إيطاليا هبوب عاصفة رافقها نزول حبات ثلجية بأحجام كبيرة، ما تسبب في خسائر مادية كبيرة، خاصة السيارات التي تسير على الطرقات في فيدنزا شمال إيطاليا.

وسببت العاصفة إلحاق أضرار بالسيارات والأشجار، ولم ترد أنباء عن إصابات أو خسائر بشرية، وشهدت الطرقات تكدس للسيارات التي أوقفت حركة المرور بسبب تهشم زجاجها في العاصفة الثلجية، وفق ما نقلت شبكة "روسيا اليوم".

أثار الفيضانات

المياه تغمر المنازل

سقوط الأشجار

فيضانات

مياه الفيضانات

طوكيو 2020.. أغرب تسريحات الشعر للرياضيين في الأولمبياد.

تجاوز الرياضيون الأولمبيون في طوكيو 2020، استعراض المهارات التي يتمتعون بها إلى ملعب آخر خاص بالموضة والأناقة، حيث استخدم بعضهم ألوان وتسريحات شعر قوية وجريئة، بعضها لها رمزية مرتبطة بالبلد التي يلعب باسمها.

تأرجحت ميجان رابينو، من فريق الولايات المتحدة، بشكل جميل بين اللون الوردي والأرجواني، وتعتبر ميجان من أشد المؤمنين بكيفية تأثير مظهرك الخارجي على الأداء في مجال اللعب.

اختار اليابانيون ضفائر جميلة باللونين الأحمر والأبيض، بالإضافة إلى ربطة شعر حمراء وبيضاء استخدمت في تثبيت الشعرعلى شكل ذيل حصان، وهي الإطلالة الأكثر جرأة في الملعب في الآونة الأخيرة.

فيما يلي نظرة على بعض المظاهر اللافتة للنظر في أولمبياد طوكيو2020

جحيم الغابات يحاصر روسيا.. مشاهد مروعة وسكان فى دائرة الخطر

أعلنت وزارة الحالات الطارئة روسيا، فى بيان، امتداد الحريق الذى يجتاح مناطق محمية طبيعية قرب مركز ساروف النووى الروسى (500 كلم شرق موسكو).

وقالت الوزارة إن "الحريق الذى نشب قبل يومين فى الجزء الشرقى من المحمية الطبيعية، حيث ضربت صاعقة أشجار صنوبر يتقدم وبات يشكل خطرا"، إلا أنها لم توضح المسافة التى تفصل بين الحريق والمنشآت التى تصنع فيها خصوصا رؤوس نووية.

ويكافح نحو 2600 شخص الحرائق التى تهدد منذ الثالث من أغسطس هذه المنطقة التى يعيش فيها ثمانون ألف ساكن، وأغلقت أمام الزائرين باستثناء تراخيص خاصة بسبب النشاطات الحساسة التى تجرى فيها.