عشق الكتابة والأدب منذ مرحلة مبكرة من عمره وشارك فى العديد من المسابقات المصرية والعربية حتى استطاع أن يفوز بجائزة الشارقة فى مجال القصة القصيرة، ليسير على درب المبدعين الكبار فى عالمنا العربى رغم صغر عمره، ومؤخرًا حصل على الإقامة الذهبية من دولة الإمارات فئة المبدعين لتسجل قنا والصعيد أول كارت للإقامة يحصل عليه شاب من صعيد مصر فى فئة الإبداع أهل الثقافة والفن.
أحمد أبو دياب قاص ومسرحى مصرى من مواليد محافظة، تخرج فى كلية الآداب قسم اللغة الإنجليزية جامعة جنوب الوادى وشغل منصب أمين عام نادى الأدب والفكر بجامعة جنوب الوادى لعامين، وصدر له (التقاط الغياب، أفواه مفتوحة لا تبتسم) "قصص"، تم تدريس كتاباته فى جامعات مصرية وعربية، حصل على العديد من الجوائز المحلية والدولية فى القصة والمسرح منها: جائزة الشارقة للإبداع العربى، جائزة مهرجان شرم الشيخ الدولى للمسرح الشبابى، وترجمت قصص له إلى اللغة الإنجليزية.
وقال أحمد أبو دياب، إنه حصد العديد من الجوائز فى مجال القصة القصيرة والمسرح داخل مصر وعلى مستوى الوطن العربى وهو ما أهله للحصول على الإقامة الذهبية بدولة الإمارات، وهى شىء من التقدير لبعض الفئات منهم المبدعين، حيث تقدمت للحصول على خطاب توصية من وزارة الثقافة وتوجهت بالخطاب وباقى الأوراق وحصلت على الإقامة فئة المواهب للمبدعين أهل الثقافة والفن.
وأوضح أبو دياب، أن الشروط الواجب توافرها للحصول على الإقامة الذهبية فى الأشخاص هى 5 شروط لابد من توافر3 شروط، ومنها الحصول على جوائز عالمية مهمة وتقدير مجتمعى للشخص فى مجاله وحضور منتديات ومحافل دولية بشكل شخصى أو مناقشة أعماله فى تلك المنتديات، لافتًا إلى أن تلك الشروط كانت تنطبق عليه وذلك شجعه على تقديم أوراقه.
وأشار أحمد أبو دياب، إلى أن المميزات التى يحصل عليها الشخص التى تشمل المستثمرين ورواد الأعمال وفئات المواهب والأطباء والمهندسين فى مجالات التكنولوجيا وهى إقامة طويلة الأمد لمدة 10 سنوات قابلة للتجديد وهى تعتبر درجة من درجات المواطنة، وتسهل العمل والعيش والدراسة هناك، مؤكدًا أنه سعيد بحصوله على الإقامة الذهبية من فئة المواهب التى تمثل مصر فى مختلف البلدان العربية.
أحمد أبو دياب كاتب وأديب
أحمد أبو دياب
أحمد كاتب صعيدي حاصل على جائزة الشارقة
الكاتب أحمد أبو دياب
صعيدي حاصل على الإقامة الذهبية بدولة الإمارات
هذا الخبر منقول من اليوم السابع