رفيق رسمي يكتب: مجانين بقتل الاقباط

 الكثير جدا من أحداث الإرهاب ضد الاقباط لم يتم القبض على الجناة رغم وجود شهود عيان وتسجيلات فيديو صوت وصوره ، واذا تم القبض على بعض الجناة يتم الإفراج عنهم لمليون ثغره وخلل قانونى ، كعدم وجود تصريح للقبض او الخلل النفسى للمجرم او و و و واذ لم يوجد سبب قانونى يجبرون الاقباط المجنى عليهم انفسهم للتنازل عن حقهم بسبب الضغط عليهم كى يتم الافراج عن قرايبهم المقبوض عليهم لمساوتهم واذا لم يتم ذلك تتم عقد جلسه صلح عرفيه بقياده بيت العائله يتصالح اهل القتيل عن حقهم مع القاتل من باب ان المسامح كريم مع الضغط على المجنى عليهم لعدم احداث فتنه طائفيه وتكدير السلم العام واذا اصر اهل المجنى عليه للمحاكمه فيخرج ا القاتل المعترف مع سبق الاصرار والترصد براءه فى المحكمه لانه لا يؤخذ دم المسلم اذا قتل كافر .....

ومازلنا الاقباط تتمنى التقدم والازدهار لمصر ولا يزالون يرقصون فرحا طوال الليل لاى انجاز تحققه ولو بسيط مثل لوصولنا الى كاس العالم ولايزالو يحبون مصر و وعلى استعداد تام لبذل دماءهم وارواحهم من اجلها اى معدن هذا الذى صنع منه الاقباط انه معدن نادر لايوجد مثله فى كل العالم منذ ان بدات الخليقه والى ان تنتهى